The 5-Second Trick For التعاقب الوظيفي
The 5-Second Trick For التعاقب الوظيفي
Blog Article
عند التخطيط للتعاقب الوظيفي، يمكن أن تعاني المؤسسة من عدم قدرتها على تحقيق التوازن بين تلبية الاحتياجات التشغيلية الفورية والاستثمار في التنمية الطويلة الأجل لقادة المستقبل، فقد تواجه ضغوطًا فيما يتعلق بسرعة شغل المناصب القيادية الشاغرة، وهو ما يؤدي إلى التعجيل بإعداد الموظفين المناسبين أو تقديم تنازلات في عملية اختيار المواهب وتطويرها.
اتخاذ بعض القرارات الخاطئة في اختيار القياديين بسبب بعض الانحيازات منها؛ انحياز التقارب الذي يصف ميل الأشخاص إلى الانحياز لمن يشاركونهم نفس الاهتمامات والمعتقدات والثقافات، وتأثير الهالة؛ الذي يظهر عندما يتم الحُكم على الأشخاص أو الأحداث بناءً على صفة إيجابية واحدة والتغاضي عن باقي الصفات الأخرى.
النجاح في المناصب الأخرى التي تم شغلها (داخل الشركة أو خارجها)
يمكنك إلغاء إستلام هذه الرسائل في أي وقت. الرجاء الإطلاع على لائحة وسياسات الخصوصية للمزيد من المعلومات .
يُعرف التعاقب الوظيفي بأنه العملية التي تحدد من خلالها المؤسسة من هم الموظفين أو ذوي المواهب القادرين على حل محل المديرين في المؤسسة وقادتها مستقبلًا، وتوجيههم وتطويرهم حتى يتمكنوا من الانتقال إلى أهم المناصب، بما يضمن استمرار الأدوار الحاسمة وعدم تعطل الأعمال في حال استقالة المديرين أو إحالتهم للتقاعد أو حصولهم على إجازة.
كيف تحسن رفاهية الموظف معدل الاحتفاظ بالموظفين؟ كيف تحسن رفاهية الموظف معدل الاحتفاظ بالموظفين؟ إن الاهتمام بتجربة الموظفين ضمن بيئة العمل، لا يقلّ أهمية عن رضا… ١٢٥
تقييم المواهب الخارجية: في حين أن تطوير المواهب الداخلية أمر بالغ الأهمية ، قم أيضا بتقييم مجموعات المواهب الخارجية للتأكد من التعاقب الوظيفي أن لديك خطة احتياطية والوصول إلى المرشحين الخارجيين إذا لزم الأمر.
وأفضل الممارسات في إدارة التعاقب الوظيفي (توضيحيه) لضمان تحقيق أقصى فائدة لكل الأطراف المعنية.
سمح فهم نقاط القوة لدى مواهبها وتوفير خط الإمداد بالمواهب بوضع خطط قوية للتعاقب الوظيفي استمرت لسنوات متعددة
اجمع البيانات والمدخلات حول ما سبق من أعضاء فريقك أو المتخصصين في شبكتك.
يعد توجيه الموظفين مهماً في التعاقب الوظيفي لأنه يساعد الشركة على تحديد القادة المحتملين والأكثر تأهيلاً ليشغلوا المناصب القيادية في المستقبل.
مرحبًا بعودتك البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف
من أبرز المخاطر الناتجة عن عدم وجود خطط فعالة للتعاقب الوظيفي، تكبد المؤسسة خسائر مالية نتيجة فقدان قيادتها وترك مناصبهم شاغرة وعدم وجود البدلاء الذين يمكنهم تأدية أدوارهم، وهو ما يؤدي إلى إحجام المستثمرون وأصحاب المصلحة عن دعم المؤسسة بتمويلات طويلة الأجل، خاصة في حال عدم التخطيط لشغل تلك الأدوار مستقبلًا.
وفقًا لأحدث التقارير الصادرة عن معهد تطوير كبار القادة وكلية إدارة الاعمال بجامعة ستانفورد يعتبر تخطيط التعاقب على شغل المناصب العليا والقدرة على إعداد هؤلاء الأشخاص ليصبحوا الجيل التالي من القادة الناجحين لشركتك أمر بالغ الأهمية للبقاء في المنافسة .